تعزز المعالجة المهنية الاستقلال عن طريق تحسين المهارات المطلوبة
تعزز المعالجة المهنية الاستقلال عن طريق تحسين المهارات المطلوبة لأداء الأنشطة اليومية و/أو تعليم الطرق البديلة لإنجازها.
ويشمل ذلك حالات مثل
جراحة استبدال الركبة أو الورك
السكتة الدماغية
فشل القلب
النوبة القلبية
آلام المفاصل في اليدين أو الزارعين أو الكتفين
صعوبة خلع الملابس
صعوبة الاستحمام
الصعوبات مع تناول الوجبات
العلاج المهني للأطفال
ركز العلاج المهني للأطفال على مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة الجسدية أو الحسية أو الإدراكية على أن يكونوا مستقلين بقدر الإمكان في جميع مجالات حياتهم. يمكن للعلاج المهني أن بساعد الأطفال ذوي الاحتياجات المختلفة على تحسين مهاراتهم المعرفية والجسدية والحسية والحركية وتعزيز احترامهم لذاتهم وإحساسهم بالإنجاز.
قد يعتقد بعض الناس أن العلاج هو فقط علاج للبالغين أو الأطفال الذين بالنتيجة ليس لديهم مهن، ولكن الوظيفة الرئيسية للطفل هي اللعب والتعلم، ويستطيع أخصائيون العلاج المهني تقييم مهارات الأطفال للعلب والأداء المدرسي والنشاط المدرسي ومقارنة هذه المهارات مع ما هو مناسبا تنمويا لهذه الفئة العمرية.
طبقا للجمعية الأمريكية للعلاج المهني بالإضافة إلى دراسة الرفاهية المادية لشخص ما، يعالج ممارسي العلاج المهني العوامل النفسية والاجتماعية والبيئية التي يمكن أن تؤثر على الأداء بطرق مختلفة. وهذا المنهج يجعل العلاج المهني جزءا حيويا من الرعاية الصحية لبعض الأطفال.
طبقا للجمعية الأمريكية للعلاج المهني، فقد يستفيد الأطفال الذين يعانون من هذه المشاكل الطبية من العلاج المهني.
إصابات الولادة أو العيوب الخلقية
اضطرابات المعالجة الحسية
الإصابات الرضحية (المخ أو الحبل الشوكي)
مشاكل التعلم/اضطرابات الارتقاء المنتشر /انغلاق الذات/الالتهاب المفصلي الروماتويدي اليفعي
المشاكل العقلية أو الصحية أو السلوكية/العظام المكسورة أو غيرها من إصابات العظام
تأخر النمو
حالات ما بعد العمليات الجراحية/الحروق
إصابات اليدين الشديدة والتصلب المتعدد والشلل الدماغي وغيرها من الأمراض المزمنة.